(خلق الله آدمَ على صورته، طولُه ستون ذراعاً): الضمير من قوله: "صورته" عائد على آدمَ؛ أي: خلقَه تامّاً مستوِياً، طولُه ستون ذراعاً، لم يتغير عن حاله، ولا كانَ صغيراً فكبر، فلم يتنقل (١) من الأطوار كذُرَّيَّتِهِ (٢).
(١) في"ع" و"ج": "فلم ينتقل". (٢) في "ج": "كما ذريته".