(شرَفا أو شرَفين): -بفتح الراء-: العالي من الأرض، وقيل: المراد هنا: طلقاً أو طلقين، ولا راكب عليه.
(ولو أنها مرت بنهر، فشربت منه، ولا يريد أنه يسقيها (٣)(٤)): قيل: إنما ذلك؛ لأنه وقت لا تنتفع (٥) بشربها فيه، فيغتم لذلك (٦)، فيؤجر، ويحتمل أنه كره شربها من (٧) ماءِ غيرِه بغير إذنه.