وقال الداودي: يزجُرون الدوابَّ إلى المدينة (٥)، فَيُبِسُّون ما يَطَؤونه
(١) في "ع": "يصير". (٢) انظر: "التوضيح" (١٢/ ٥٤٦). (٣) انظر: "مشارق الأنوار" (١/ ١٠٠). (٤) كذا في نسخ الكتاب، وقد نقله المؤلف عن الزركشي في "التنقيح" (١/ ٤٣٢)، وقد أشار محققه أنه كذلك وقع في نسختين من "التنقيح"، ووقع في نسخة أخرى على الصواب وهو "وفسره عن مالك"، وكذا في "المشارق" (١/ ١٠٠). (٥) "إلى المدينة" ليست في "ع".