ذكر فيه حديث عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ: خَرَجَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - ليُخْبِرَنَا بِلَيْلَةِ القَدْرِ، فَتَلَاحَى رَجُلَانِ مِنَ المُسْلِمِينَ، فَقَالَ: "خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ
= فلينظر: "مصنف عبد الرزاق" ٤/ ٢٤٦ - ٢٥٥، و"مصنف ابن أبي شيبة" ٢/ ٢٥٠ - ٢٥٣، و ٢/ ٣٢٥ - ٣٢٧. وينظر: "الإعلام" للمصنف ٥/ ٣٩١ - ٤٠٥ فقد فصل هناك القول، وكذا ينظر: "فتح الباري" ٤/ ٢٦٣ - ٢٦٦ فقد ذكر ستة وأربعين قولًا في تعيينها فوجدته قد شفي فيه وكفي بما لا تجده في مكان آخر - فيما أعلم-. وينظر من كتب الحنفية في: "المبسوط" ٣/ ١٢٧ - ١٢٨، و"شرح فتح القدير" ٢/ ٣٨٩ - ٣٩٠، و"تبيين الحقائق" ١/ ٣٤٧ - ٣٤٨، و"حاشية ابن عابدين" ٦/ ٤٤٧ - ٤٤٩. ومن كتب المالكية في "مقدمات ابن رشد" ١/ ٢٠٧، و"النوادر والزيادات" ٢/ ١٠٢ - ١٠٥، و"شرح ابن بطال" ٤/ ١٥١ - ١٥٩، و"التمهيد" ٢/ ٢٠٠ - ٢١٤، و"الذخيرة" ٢/ ٥٤٩ - ٥٥١. ومن كتب الشافعية "الحاوي الكبير" ٢/ ٤٨٣ - ٤٨٤، و"المجموع" ٦/ ٤٨٨ - ٤٩٩، و"النجم الوهاج" ٣/ ٣٧٠ - ٣٧٢. ومن كتب الحنابلة "المغني" ٤/ ٤٤٧ - ٤٥٤، و"الشرح الكبير" ٧/ ٥٥٠ - ٥٦٠، و"الفروع" ٣/ ١٤٠ - ١٤٣، و"المبدع" ٣/ ٥٩ - ٦٢. وينظر كذلك "المحلى" ٧/ ٣٣ - ٣٥، و"نيل الأوطار" ٣/ ٢٣٢ - ٢٣٦. (١) ورد بهامش الأصل: يعني: ملاحاة.