هذا التعليق أسنده البخاري في علامات النبوة (١)، وفي لفظ:"حَتَّى تقاتلوا خوزا وكرمان من الأعاجم" الحديث (٢). وعند الإسماعيلي قَالَ محمد بن عباد: بلغني أن أصحاب بابل كانت نعالهم الشعر.
وعند البكري في "أخبار الترك": "كأن أعينهم حدق الجراد يتخذون الدرق حَتَّى يربطوا خيولهم بالجبل" وفي لفظ: "حَتَّى (يقاتل المسلمون)(٣) الترك يلبسون الشعر" ولابن ماجه من حديث أبي سعيد