التوحيد وعظمة الرب -سبحانة وتعالى- وغير ذلك إلى آخر الكتاب:(مائة وسبعون)(٩). [٧٣٧١ - ٧٥٦٣]
وهذا فصل نفيس يغتبط به أهل العناية، فهو كالفهرست لأبواب الكتاب، فيسهل معرفة مظان أحاديثه عَلَى قاصديه (١٠).
(١) قال الحافظ: بل اثنا عشر حديثًا. (٢) قال: بل ثمانية وعشرون. (٣) قال: وثلاثة. (٤) قال: وحديثان. (٥) كذا في الأصل، وفي "اليونينية"، و"الفتح" التمني، والمذكور إحدى روايات الصحيح وهي رواية الجرجاني. (٦) قال: بل عشرون من غير المعلق. (٧) قال: بل اثنان وعشرون. (٨) قال: بل ثمانية وتسعون حديثًا. (٩) كذا بالأصل، وفي "هدي الساري": (مائة وتسعون). (١٠) قال الحافظ: وإنما أوردت هذا القدر ليتبين منه أن كثيرًا من المحدثين وغيرهم يستروحون بنقل كلام من يتقدمهم مقلدين له ويكون الأول ما أتقن ولا حرر بل =