(١) قال: هو مائة وستة أحاديث كما قال. (٢) قال الحافظ: لكل من كتاب الرقاق، وأما صفة الجنة والنار، فقد تقدم ذكرهما في بدء الخلق، وعدة الرقاق على ما ذكر مائة وثلاثة وسبعون حديثًا، وقد حررته فزاد على ذلك أربعة أحاديث. (٣) قال: كذا هو في عدة نسخ، وهو خطأ وإنما هو أحد وثمانون. (٤) قال: بل ثمانية عشر حديثًا. (٥) قال: ستة وأربعون. (٦) قال: بل اثنان وثلاثون. (٧) في الأصل: (أربع)، والصواب: ما أثبتناه كما في "هدي الساري" ص ٤٦٧، "عمدة القاري" ١/ ٧.