[٦]{فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ} رَجَحَتْ بالحسنات، وميزان القيامة بعمود وكِفَّتين؛ ليبين الله أمرَ العباد بما عدوه، ويتيقنوه، وجمعت الموازين للإنسان؛ لما كانت له موزونات كثيرة متغايرة.
* * *
{فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (٧)}.
[٧]{فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ} أي: مرضية في الجنَّة.
* * *
(١) "كالصوف" زيادة من "ت". (٢) "والنفس" زيادة من "ت".