{وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} المرجعُ، وهذا تزهيدٌ في الدنيا، وترغيبٌ في الأخرى (١). قرأ أبو عمرٍو:(وَالْحَرْث ذلِكَ) بإدغام الثاء في الذال، وأدغم النون في اللام من:(زُيِّن للنَّاسِ)(٢).
[١٥]{قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ} أخبرُكم. قرأ نافعٌ، وابنُ كثيرٍ، وأبو عمرٍو، وأبو جعفرٍ، ورُويسٌ: بتحقيق الهمزة الأولى، وتسهيل الثانية، وقرأ الباقون: بتحقيق الهمزتين، وفصل بينهما بألف أبو جعفرٍ، واختُلِف عن أبي عمرٍو وقالونَ، وهشامٍ (٣).