{ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ} لنذرينه {فِي الْيَمِّ نَسْفًا} لا يصادف منه شيء.
روي أن موسى أخذ العجل فذبحه، فسال منه دم؛ لأنه كان قد صار لحمًا ودمًا، ثم أحرقه بالنار، ثم ذراه في البحر، وروي أنه ذبحه، ثم حرقه بالمبرد، ثم ذراه في البحر (٢)، وتقدم ذكر القصة في سورة البقرة [الآية: ٥٢].