[٤١]{أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا} غائرًا في الأرض لا سبيل له.
{فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا} أي: إن طلبته لم تجده، تلخيصه: أرجو أن أُرزق أفضلَ من جنتك، وأن تهلك جنتك. قرأ أبو عمرو، وأبو جعفر، وقالونُ عن نافع:(إِنْ تَرَنِي) بإثبات الياء وصلًا، ويعقوب بإثباتها وصلًا ووقفًا، وحذفها الباقون في الحالين (٢)، وقرأ نافع، وأبو جعفر:(أَنَا أَقَلَّ)