{مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ} بنهار تطلبون فيه المعيشة.
{أَفَلَا تَسْمَعُونَ} سماعَ فهم وقبول، وقرن بالضياء السمع؛ لأن السمع [يدرك] للأبصار البصر. قرأ قنبل عن ابن كثير:(بِضِئَاءٍ) بهمزتين، والباقون: بفتح الياء والهمز بعدها (٢)، واختلاف القراء في (أَرَأَيْتُمْ)