وقد صار في الشريعة: عبارةً عن الإمساك عن الأكل والشرب والجماع في زمانٍ مخصوصٍ: وهو النهار، من شخصٍ مخصوصٍ -وهو الطاهر من الحيض والنفاس-، (مع اتباع النية)(٥).
وهذه المعاني لا يعرفها أهل اللغة، فالاسم شرعيٌّ فيه معنى اللغة.
(١) أنشده ابن سيده في المحكم والمحيط الأعظم (٦/ ٦٤)، والشطر الأول منه: شرُّ الدلاء الوَلْغة المُلازمة. . . . . . (٢) ما بين المعقوفتين زيدت من ب، وساقطة من أ. (٣) في أ (وأنشد)، والمثبت من ب، وهو المناسب في السياق. (٤) للنابغة الذبياني، انظر خزانة الأدب لابن حجة الحموي (٢/ ٤٢)، مكتبة الهلال. (٥) ما بين القوسين سقطت من ب.