(١) لعل بعده: "ثم نخلعهما"، فقد أخرج ابن أبي شيبة (١٩٧٩) من طريق يونس ومنصور، عن الحسن، أنه كان يقول: "إذا مسح على خفيه بعد الحدث ثم خلعهما، أنه على طهارة فليصل"، ولا بد من تقدير ذلك لمناسبة الباب الذي وضع تحته الأثر، وإلا فلا فائدة من إيراده هنا. * [٦٩/ ر]. • [٨٤٠] [شيبة: ٢٠١٣]. (٢) في الأصل، (ر):"عمر"، وهو تصحيف، والمثبت من "المحلى" لابن حزم (١/ ٣٣٨) معزوا لعبد الرزاق، وينظر "تهذيب الكمال" (٢٣/ ٢٧٨).