(١) كذا جاء هذا الأثر في الأصل، وهو غير مستقيم المعنى، وقد جاء في "تفسير الطبري" (٩/ ٤٣٨) بإسناده عن عمار الدهني، عن رجل، عن كريب قال: دعاني ابن عباس فقال: اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم، من عبد الله بن عباس، إلى فلان حَبْر تَيْماء، سلامٌ عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد، قال: فقلت: تبدؤه تقول: السلام عليك؟ فقال: إن الله هو السلام. • [١٠٦٩١] [شيبة: ٢٦٥١٢]. (٢) بعده في الأصل: "عن علي بن عثمان، قال: قلت: يا رسول الله، أين تنزل؟ قال: في حجة النبي - صلى الله عليه وسلم -"، وهو سهو. (٣) ليس في الأصل، وأثبتناه لأن السياق يقتضيه. (٤) قوله: "إندرآيم" في الأصل: "ابدر اثم"، والتصويب من "الجعديات" (ص ٢٩٣) من طريق منصور، به، بنحوه. • [١٠٦٩٢] [شيبة: ٢٦٥١٣]. (٥) الملتان: مثنى الله: وهي الدين، كملة الإسلام، والنصرانية، واليهودية، وقيل: هي معظم الدين، وجملة ما يجيء به الرسل. (انظر: النهاية، مادة: ملل). ° [١٠٦٩٣] [التحفة: ع ١١٣، خ م دس ق ١١٤] [الإتحاف: كم ط حم ١٧٦، مي خز عه جا حب طح قط كم حم ١٧٧] [شيبة: ٣٢٠٨٨]، وسيأتي: (١٠٦٩٤).