° [١٠٩٤٩] أخبرنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الثَّوْرِيُّ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ يَسَافٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ (٣) مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "لَعَلَّكُمْ أَنْ
(١) كذا في الأصل وفي التفسير للمصنف أيضا، وهو من بعض الرواة، والصواب: "صعصعة بن يزيد"، وينظر: "التاريخ الكبير" للبخاري (٤/ ٣٢٠)، "العلل" لابن أبي حاتم (٦/ ٦٤٧، ٦٤٨). (٢) قوله: "وتقولون ماذا قال نقول" في الأصل: "ويقولون قال ماذا قال يقول" وأثبتناه استظهارا، وينظر المصادر السابقة. (*) [٣/ ١١٠ أ]. ° [١٠٩٤٩] [التحفة: د ١٥٧٠٧]. (٣) قوله: "من جهينة" تصحف في الأصل إلى: "عن خمسة"، والتصويب من "الخراج" ليحيى بن آدم (ص ٧١)، "الأموال" لابن زنجويه (١/ ٣٦٢) من طريق منصور. ينظر الحديث الآتي برقم:=