° [٩٢٠٩] أخبرنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ قَالَ: طَافَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بِالْبَيْتِ عَلَى رَاحِلَتِهِ يَسْتَلِمُ الرُّكْنَ بِمِحْجَنِهِ، ثُمَّ يَهْوِي (٤) بِهِ إِلَى فِيهِ.
° [٩٢١٠] عبد الرزاق، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَطَاءٌ، أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - طَافَ عَلَى نَاقَتِهِ، قُلْتُ: لِمَ؟ قَالَ: لَا أَدْرِي، ثُمَّ نَزَلَ فَصَلَّى عَلَى سَبْعِهِ رَكْعَتَيْنِ.
° [٩٢١١] عبد الرزاق، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَهُوَ
(١) في الأصل: "لا طابا"، والتصويب من المصادر السابقة. • [٩٢٠٧] [شيبة: ١٤٧٧٢]. (٢) في الأصل: "فلو استلم إذا لو أقبل"، وصوبناه استظهارا للمعنى. • [٩٢٠٨] [شيبة: ١٤٧٧٢]. (٣) كذا في الأصل، وكذلك في "أخبار مكة" للفاكهي (١/ ١٥٦) من طريق المصنف. (٤) الهوي: الهبوط. (انظر: النهاية، مادة: هوا).