ومن الحوادث [١] : كفالة أبي طالب رسول اللَّه صلَّى اللَّه عَلَيْهِ وسلم
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ الْبَزَّازُ قَالَ: أَخْبَرَنَا الْجَوْهَرِيُّ قَالَ: أخبرنا ابن حيوية قال: أخبرنا أحمد بن معروف قال: أخبرنا الحارث بن أبي أسامة قال: أخبرنا محمد بن سعد قال: أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا معمر، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قَالَ.
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، وَإِبْرَاهِيمُ بن إسماعيل بن أبي حبيبة- دخل حديث بَعْضُهُمْ فِي [حَدِيثِ][٢] بَعْضٍ- قَالُوا [٣] :
[١] «ومن الحوادث» بياض مكانها في ت. [٢] ما بين المعقوفتين: سقط من الأصل زدناها من ابن سعد لحاجة السياق لها. [٣] حذف السند من ت وكتب بدلا منه: «أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي» . أَخْبَرَنَا الْجَوْهَرِيُّ بإسناد له عن ابن سعد ... » ثم أكمل السند كما هو بالأصل. [٤] «إليه فكان يكون معه» سقط من ت. [٥] في ت: «لا يحبه ولده مثله» وما أثبتناه ما في الأصل وهو موافق لما في ابن سعد. [٦] في ت وابن سعد: «وكان» . [٧] «يصبح» سقطت من ت. [٨] الطبقات الكبرى لابن سعد ١/ ١١٩، ١٢٠. وألوفا ١٤٧. وهو أيضا في البداية والنهاية (فصل رضاعه وما ظهر عليه من البركات) .