كان أبو بكر وعمر يشاورانه ويرجعان إلى رأيه، وكان كل الصحابة مفتقرا إلى علمه، وكان عمر يقول: أعوذ باللَّه من معضلة ليس لها أبو الحسن.
[١] في الأصل: «أبو جعفر محمد بن داود الهروي» . [٢] الخبر في تاريخ بغداد ١/ ١٣٤. [٣] ما بين المعقوفتين: من ت، وفي الأصل: «بإسناده عن محمد بن سعد» . [٤] الخبر في طبقات ابن سعد ٣/ ١/ ١٣. [٥] الخبر في طبقات ابن سعد ٣/ ١/ ١٣. [٦] في الأصل: «مجمعون على أن أول من استجاب من أهل القبلة لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم» .