خرج رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الغار ومعه أبو بكر رضي الله عنه، وعامر بن فهيرة ووليهم عَبْد اللَّه أريقط الليثي، وكان على دين قومه، فأخذ بهم طريق السواحل.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرَنَا أحمد بن جعفر، أخبرنا عبد الله بن أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَنْقَرِيُّ قَالَ:
[١] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول، وأوردناه من المسند. [٢] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول، وأوردناه من المسند. [٣] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول، وأوردناه من المسند. [٤] في الأصل: «اختبأنا» وفي البخاري: «أحيينا» وما أوردناه من المسند، وهو المناسب للسياق. [٥] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصل، وأوردناه من المسند. [٦] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصل، وأوردناه من المسند. [٧] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول، وأوردناه من المسند. [٨] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول، وأوردناه من المسند.