قال المؤلف [٣] : ولا ينبغي أن يظن بعبد الرحمن أنه شرب الخمر، إنما شرب النبيذ متأولا، فظن أن ما شرب منه لا يسكر، وكذلك أبو سروعة، فلما خرج الأمر بهما
[١] كذا في الأصول، وفي الطبري ٣/ ٥٩٧: «ضرب ابنه عبيد الله» . [٢] ما بين المعقوفتين: من أ، وفي الأصل: «روى المؤلف بإسناده أن عبد الله بن عمر، قال» . [٣] في أ: «قال المصنف» .