٦٨٢ - وقالَ مجاهدٌ:(رَوْحٌ): جنةٌ ورَخاةٌ. و (الريحانُ): الرِّزْقُ. و (المَنْضُودُ): المَوْزُ.
و (المَخْضُودُ): هو المُوقَرُ حَمْلاً، ويقالُ أيضاً: لا شَوْكَ له. و (العُرُبُ): المحَبَّباتُ إلى أزواجِهِنَّ.
ويقالُ:(مَسْكوبٌ): جارٍ. و (فُرُشٍ مرفوعةٍ): بعضُها فوق بعضٍ. (لَغْواً): باطِلاً. (تأثيماً): كَذِباً.
(أفنانٌ): أغصانٌ. و (جنى الجنَّتَيْنِ دانٍ): ما يُجْتَنى قريبٌ. (مُدْهامَّتانِ): سوداوانِ من الرِّيِّ.
١٣٩٦ - عن عِمرانَ بنِ حصَيْنٍ عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قالَ:
"اطَّلَعْتُ في الجنَّةِ، فرأيتُ أكثرَ أهلِها الفقراءَ، واطَّلَعْتُ في النارِ، فرأيتُ أكثر أهلِها النساءَ".
[٥١٢ - وقالَ صخرٌ وحمادُ بنُ نَجيحٍ عن أبي رجاءٍ عن ابنِ عباسٍ] ..
(٨) أي: شيء يعلو شرابهم، وهو- كما جاء في رواية- صرفٌ للمقربين، ويمزج لأصحاب اليمين. (٩) والمراد ما يبقى آخر الإناء من الدردري مثلاً. (*) إلى هنا أثر ابن عباس، وما بعده لغيره؛ كما بينه الحافظ في "التغليق" (٣/ ٥٠٢). (١٠) هو كالحزام للسرج. (١١) أي: مضمومة الراء. ٦٨٢ - وصله الفريابي والبيهقي في "الشعب" وغيرهما بسند صحيح عنه. ٥١٢ - وصله النسائي وابن منده في "كتاب التوحيد" عنهما به، وأحمد (١/ ٢٣٤) من طريق أخرى عن حماد بن نجيح وحده، وتابعه أيوب عن أبي رجاء العطاردي به. أخرجه أحمد (١ =