(وفي روايةٍ عنه قالَ: انصرفْتُ من عندِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، فقالَ لنا -أنا وصاحب لي-:
" [إذا أنتُما خرجْتُما فـ ١/ ١٥٥] أَذِّنَا، و (وفي روايةٍ: ثم) أقيما، وليؤمَّكُما أكبرُكُما ٣/ ٢١٥").
٢ - باب بَعْثِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - الزُّبَيْرَ طَلِيعَةً وَحْدَهُ
(قلتُ: أسند فيه حديث جابر المتقدم برقم ١٧٣٧/ ج ٣).
٣ - باب قَوْلِ الله تعالَى: (لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النبيِّ إلا أن يُؤْذَنَ لَكُمْ)، فَإذَا أذِنَ لَهُ وَاحِدٌ جَازَ
٤ - باب مَا كَانَ يَبْعَثُ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - مِنَ الأُمَرَاءِ وَالرُّسُلِ وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ
٨٦٠ - وَقَالَ ابْنُ عَباسٍ: بَعَثَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - دِحْيَةَ الْكَلْبِى بِكتَابِهِ إلى عَظيمِ بُصْرى أنْ يَدْفَعَهُ إلى قيْصَرَ.
٥ - باب ٨٦١ - وَصَاةِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وُفُودَ العَرَبِ أنْ يُبلِّغُوا مَنْ وَرَاءَهُمْ -قَالَهُ مَالِكُ بْنُ الحُويرِثِ
(قلتُ: أسند فيه حديث ابن عباس المتقدم برقم ٣٩/ ج ١).
٦ - باب خَبَرِ المرْأَةِ الوَاحِدَةِ
٨٦٠ - هو طرف من الحديث الطويل المذكور في "الجهاد" (ج ٢/ برقم ١٢٩٥).٨٦١ - يشير إلى حديث مالك المتقدم قريباً "١ - باب".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute