(قلتُ: أسند فيه حديث أنس بن مالك المتقدم برقم ٢٠٧٤/ ج ٣).
٣٤ - باب الاحتبَاءِ باليَدِ، وَهْوَ القُرْفُصَاءُ
٢٤٠٨ - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضيَ الله عَنْهُمَا قَالَ:
رَأيْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - بِفِنَاءِ الكعْبَةِ مُحْتَبياً بِيَدِهِ هَكَذَا.
٣٥ - باب مَنِ اتَّكَأَ بَيْنَ يَدَيْ أصْحَابِهِ
٧٦٧ - وَقَالَ خَبَّابٌ: أَتَيْتُ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - وَهْوَ مُتَوَسَّدٌ بُرْدَةً (٨)، قُلْتُ: أَلَا تَدْعُو الله؟ فَقَعَدَ.
(قلتُ: أسند فيه حديث أبي بكرة المتقدم برقم ١٢٠٢/ ج ٢).
٣٦ - باب مَنْ أسْرَعَ في مَشْيِهِ لِحَاجَةٍ أوْ قَصْدٍ (٩)
(٧) قوله: (في المجلس)؛ التلاوة: (في المجالس). مصححه. ٧٦٧ - هذا طرف من حديث له مضى موصولاً برقم (١٥٤٢// ج ٢). (٨) متوسّد ببرده. (٩) قوله: (أو قصد): أي: لأمر مقصود. (شارح).