(١٨١) وهو خطأ من بعض الرواة، وبه جزم ابن القيم، واحتج عليه بما تراه في "زاد المعاد" (كتاب الصلاة/ فصل السجود)، وقد جزم جماعة من الأئمة أن هذا اللفظ مقلوب، وأنكره البلقيني كما في "الفتح". ومن هذا ونحوه تعلم جهل الذين يقولون: كل ما في البخاري صحيح؛ فاللهم هداك. ٩٦٥ - وصله ابن عيينة في "تفسيره" والفريابي من طريقين عن أبي الطفيل عنه.