٦ - باب العَملِ الذي يُبْتغى بهِ وجْهُ اللهِ تعالى
٧٨٧ - فيهِ سَعْدٌ.
(٢) الإعذار: إزالة العذر، والمعنى أنه لم يبق له اعتذار، كأن يقول: لو مدّ لي في الأجل لفعلت ما أُمِرْتُ به. (٣) بفتح الموحدة في الأول، وبه وبالضم في الثاني؛ كما في (الشارح). لكن الشائع فيما عدا كبر السن هو الضم. ٧٨٧ - يشير إلى حديثه المتقدم موصولاً في "ج١/ ٢٣ - الجنائز/ ٣٦ - باب"، وفيه: "إنك لن تخلف فتعمل عملاً صالحاً [تبتغي به وجه الله]؛ إلا ازددت به درجة ورفعة".