(١٣) أي: مريحة، وهو بهذا الضبط من الصيغ التي تفيد معنى السبب؛ كالمبخلة والمجبنة والمطهرة، وأجاز الشارح ضبطه بصيغة اسم الفاعل من باب الِإفعال، وهو رواية أيضاً على ما ذكره العيني اهـ. ٦٨٦ و ٦٨٧ - أما قول عائشة فتقدم موصولاً في حديثها في الهجرة (٤/ ٢٥٦)، وأما قول أسماء فوصله آنفاً (٢١٣٤). (١٤) انظر التعليق (١٤) في الحديث المتقدم برقم (٢١٣٤).