١٧٩ - وركعَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - ركعتَيِ الفجرِ في السَّفرِ.
٥٥١ - عن ابنِ عُمَرَ رضي الله عنهما أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - كانَ يسبِّحُ [في السفرِ ٢/ ٣٧] على ظهرِ راحلَتِهِ؛ حيثُ كانَ وَجهُه (وفي طريقٍ: حيث توجهت به ٢/ ١٤)، يُومىءُ برأسهِ [إيماءً صلاةَ الليل]، [ويوتِرُ عليها]، وكانَ ابنُ عُمَرَ يفعلُهُ.
١٣ - باب الجمعِ في السفرِ بينَ المغربِ والعِشاءِ
١٨٠ - عن ابنِ عباس رضي الله عنهما قالَ:
كانَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يَجمعُ بينَ صلاةِ الظهرِ والعصرِ؛ إذا كانَ على ظهرِ سيْرٍ، وَيجمعُ بينَ المغربِ والعِشاءِ.
١٨١ - عن أنسِ بنِ مالكٍ رضي الله عنه قالَ:
كانَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَجمعُ بينَ صلاةِ المغربِ والعِشاءِ في السَّفرِ.
١٤ - باب هل يؤذِّنُ أو يُقيمُ إذا جمَعَ بينَ المغربِ والعشاءِ؟
٥٥٢ - عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كانَ يجمع بين هاتين الصلاتين في السفر. يعني المغربَ والعشاءَ.
١٥ - باب يؤخِّرُ الظهرَ إلى العصرِ إذا ارتَحلَ قبلَ أنْ تَزيغَ الشمسُ (٨)
١٧٩ - وصله مسلم في قصة النوم عن صلاة الصبح من حديث أبي قتادة (٢/ ١٣٨ و ١٣٨ - ١٣٩)، وهو مخرج في "الارواء" (١/ ٢٩٤). ١٨٠ - قلت: هذا معلق عند المصنف، وصله البيهقي. ١٨١ - هذا معلق أيضاً وصله المصنف في الباب الذي بعده. (٨) أي: تميل؛ وذلك إذا فاء الفَيْىءُ.