في حَديثهِ، فيُبْطِلُ اللهُ ما يُلْقِي الشيطانُ، ويُحْكِمُ آياتِهِ.
ويقالُ: {أُمْنِيَّتِهِ}: قراءَتُهُ. {إلَاّ أمانِىَّ}: يَقْرَؤُونَ ولا يَكْتُبُونَ.
٨٨٤ - وقالَ مجاهدٌ: {مَشِيدٍ}: بالقَصَّةِ.
وقال غيرُه: {يَسْطُونَ}: يَفْرُطُونَ مِنَ السَّطْوَة. ويُقالُ: يَسْطُونَ: يَبْطُشُونَ. {وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ}: أُلْهِمُوا. {وهُدُوا إلى صِراطِ الحميدِ}: الإسلامُ.
٨٨٥ - وقالَ ابنُ عباس: " {بسَبَبٍ}: بحبلٍ إلى سقفِ البيتِ". {تَذْهَلُ}: تُشْغَلُ.
١ - بابٌ {وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى}
(قلتُ: أسند في حديث أبي سعيد المتقدم "ج ٢/ ٦٠ - الأنبياء/ ٩ - باب").
٢ - بابٌ {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}: شَكٍّ {فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة} إلى قولهِ: {ذلكَ هُو الضَّلالُ البعيدُ}
{أتْرَفْناهُم}: وَسَّعْناهُم.
١٩٣٩ - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - قَالَ: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}؛ قَالَ: كَانَ الرَّجُلُ يَقْدَمُ الْمَدِينَةَ؛ فَإِنْ وَلَدَتِ امْرَأَتُهُ غُلَامًا، وَنُتِجَتْ خَيْلُهُ؛ قَالَ: هَذَا دِينٌ صَالِحٌ. وَإِنْ لَمْ تَلِدِ امْرَأَتُهُ، وَلَمْ تُنْتَجْ خَيْلُهُ؛ قَالَ: هَذَا دِينُ سُوءٍ.
٣ - بابُ قولهِ: {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ}
٨٨٤ - وصله الطبري عنه، وزاد: "يعني: الجص".٨٨٥ - وصله عبد بن حميد عنه به، وزاد: "فليختنق به".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute