٤٥ - باب مَا يَجوزُ مِنْ ذِكْرِ النَّاسِ؛ نَحْوِ قَوْلِهِم: الطَّوِيلُ، والقَصِيرُ
٧٣١ - وَقالَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: "مَا يَقُولُ ذُو اليَدينِ؟ "، وَمَا لا يُرَادُ بِهِ شَيْنُ الرَّجُلِ
(قلتُ: أسند فيه حديث أبي هريرة المتقدم "ج ١/ ٨ - الصلاة/ ٨٨ - باب/ ٢٥٥ - حديث").
٤٦ - باب الغِيْبَةِ، وَقَوْلِ الله تَعَالى: (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ واتَّقُوا اللهَ إِن اللهَ تَوَّابٌ رَحِيمُ)
٤٧ - باب قَوْلِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: "خَيْرُ دُورِ الأَنْصارِ"
(قلتُ: أسند فيه طرفاً من حديث أبي أسيد المتقدم برقم ١٦١١/ ج ٢).
٤٨ - باب مَا يَجوزُ مِنَ اغْتِيابِ أَهْلِ الفَسَادِ والرِّيَبِ
(قلتُ: أسند فيه حديث عائشة المتقدم برقم ٢٣٣٤).
٤٩ - باب النَّمِيمَةُ مِنَ الكَبائِرِ
(قلتُ: أسند فيه حديث ابن عباس المتقدم برقم ١٢٩/ ج ١).
٥٠ - باب ما يُكْرَهُ مِنَ النَّمِيمَةِ، وَقَوْلِهِ تَعالَى: (هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ)، و (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةً لُمَزَةً)
(يَهْمِزُ) وَ (يَلْمِزُ): يَعِيبُ.
٢٣٤٥ - عَنْ هَمَّامٍ قالَ: كُنَّا مَعَ حُذَيْفَةَ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّ رَجُلاً يَرْفَعُ الحَدِيثَ إِلى عُثْمَانَ، فَقَالَ حُذَيْفَةُ: سَمِعْتُ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقولُ:
"لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ قَتَّاتٌ (١٧) ".
٧٣١ - هو طرف من حديث ذي اليدين المتقدم موصولاً بتمامه (ج ١/ برقم ٢٥٥).
(١٧) أي: نمّام.