(١) سقط من الأصل تبعاً لبعض الروايات. (٢) يعني من جهة المعنى، وهو رفع الرأس وطأطأته أيضاً، ويُحتمل أن يراد الوجهان؛ أن يرفع رأسه ينظر، ثم يُطأطئه ذلاً وخضوعاً كما في "الفتح". ٥٢٨ - وصله الفريابي. ٥٢٩ - وفي بعض الروايات: وقال غيره: مسرعين. والمراد به أبو عبيدة، وكذا قاله في "المجاز"، واستشهد عليه. قال الحافظ: وهو قول قتادة، والمعروف في اللغة. (٣) أي: خالية.