١٣٨٣ - عن عِمرانَ بنِ حُصَيْنٍ رضيَ اللهُ عنهما قالَ: دخلتُ على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -؛ وعَقَلْتُ ناقتي بالبابِ، فأتاهُ ناسٌ مِن بني تَميمٍ، فقالَ:"اقْبَلوا البُشْرى يا بَني تَميمٍ! ". قالوا: قد بشَّرْتَنا فأَعْطِنا (مرتين)، [فتغيَّرَ وجهُ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -٥/ ١٢٢].
ثمً دَخَلَ عليه ناسٌ مِن أهلِ اليمنِ، فقالَ:
٦٦٣ و ٦٦٤ - أما أثر الربيع فوصله الطبري من طريق منذر الثوري عنه نحوه، وأما أثر الحسن فوصله الطبري أيضاً من طريق قتادة، أظنه عن الحسن، ولكن بلفظ: "وإعادته أهون عليه من بدئهِ، وكُلٌّ على اللهِ هينٌ). قال الحافظ: "وظاهرُ هذا اللفظ إبقاء صيغة أفعل على بابها".