قَالَ: لا، وَلَكنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - أَذِنَ لي في البَدْوِ.
(٦) قوله: (من جلدتنا) أي: من قومنا، ومن أهل لساننا وملتنا. (٧) قوله: (ولو أن تعض ...) الخ، أي: ولو كان الاعتزال من تلك الفرق بالعض فلا تعدل عنه، وهو كناية عن مكابدة المشقة. (٨) (التعرب): الإقامة في البادية والسكنى مع الأعراب.