٨٠٥ - وصله الفريابي وعبد بن حميد عنه. ٨٠٦ - وصله الطبري عن قتادة به، ويؤيد هذا التفسير ما أخرجه مسلم مرفوعاً من حديث صهيب رضي الله عنه بلفظ: "إذا دخل أهل الجنة الجنة؛ يقول الله تبارك وتعالى: تريدون شيئاً أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنة وتنجينا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئاً أحب إليهم من النظر إلى ربهم عزَّ وجلَّ"، وهو مخرج في "ظلال الجنة في تخريج كتاب السنة" (٤٧٢). ٨٠٧ - وصله ابن أبي حاتم بسند منقطع عنه.