(قلتُ: أسند فيه مختصر حديث ابن عمر المتقدم برقم ٢٩٩/ ج ١).
٤٨ - باب ٨٩٩ - وسمَّى النبيُّ الصَّلاةَ عملاً
٩٠٠ - قالَ:"لا صلاة لِمَنْ لَمْ يقْرَأْ بفاتحة الكتابِ".
(قلتُ: أسند فيه حديث ابن مسعود المتقدم (ج ١/ ٩ - المواقيت/ ٥ - باب").
٤٩ - باب قوْلِ الله تعالى: {إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (١٩) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا}
{هَلُوعاً}: ضَجُوراً (٥٧)
(قلتُ: أسند فيه حديث عمرو بن تغلب المتقدم "ج ١/ ١١ - الجمعة/ ٢٨ - باب").
٥٠ - باب ذِكْرِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ورِوايته عن ربِّه
٨٩٨ - مضى موصولاً من حديث أبي هريرة في "ج ١/ ٢ - الإيمان/ ١٧ - باب". ٨٩٩ - يشير إلى حديث ابن مسعود: سألت النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة .. " الحديث، وقد مضى في "ج ١/ ٩ - المواقيت/ ٥ - باب". ٩٠٠ - مضى موصولاً من حديث عبادة بن الصامت في "ج١/ ١٠ - الأذان/ ٩٤ - باب". (٥٧) وقعت هذه اللفظة المفسِّرة (ضجوراً) مكررة في الأصل عقب قوله في الآية: {هلوعاً}، فحذفتها، ولا سيما أنها لم تثبت في بعض النسخ.