وقالَ غيرُهُ:{مِنْ سُلالَةٍ}: الوَلَدُ. و {النُّطْفَةُ}: السُّلالَةُ. و {الجِنَّةُ}، والجُنُونُ واحدٌ. و {الغُثاءُ}: الزَّبَدُ، وما ارتَفَعَ عنِ الماءِ، وما لا يُنْتَفَعُ بهِ. {يَجْأَرُونَ}: يرفَعونَ أصواتَهُم كما تجْأَرُ البَقَرَةُ. {على أعْقابِكُم}: رجَعَ على عَقِبَيْهِ. {سامِراً}: مِنَ السَّمَرِ، والجميعُ: السُّمَّارُ، و (السامرُ) ها هُنا في موضعِ الجَمْعِ. {تُسْحَرُونَ}: تَعْمَوْنَ مِنَ السِّحْرِ.
٨٨٦ - هو في "تفسير ابن عيينة". والتفسير الذي بعده وصله الطبري بالجملة الأولى، وابن أبي حاتم بالجملة الأخرى بسند منقطع عن ابن عباس. ٨٨٧ - وصله الطبري بإسناد منقطع عنه؛ لكن تفسير {العادين} بالملائكة هو عن عن مجاهد، وصله الطبري؛ كما حققه الحافظ.