(٢٩) هذه الزيادة عزاها الحافظ هنا لأبي داود فقط، مع أنها عند المصنف أيضاً في المكان المشار إليه. (٣٠) وفي رواية لأبي داود والبيهقي عن سهل قال: "فمضت السُّنةُ بعد في المتلاعنين أن يفرق بينهما، ثم لا يجتمعان أبداً"، وإسناده صحيح، وله شواهد ذكرتها في "الصحيحة" (٢٤٦٥). (٣١) دويبة تترامى على الطعام واللحم فتفسده، وهي من نوع الوزغ. (٣٢) بلفظ (أفعل) الصفة؛ أي: واسع العين. عيني. قوله: "خدلج الساقين"؛ أي: عظيمهما.