" رِيمٌ"(١): على أربعة برد، كذا قال مالك (٢)، وفي "مصنف عبد الرزاق"(٣): "ثلاثين ميلًا"(٤).
"الرَّوْحَاءُ"(٥): من عمل الفرع على نحو من أربعين ميلًا من المدينة، وفي مسلم:"عَلَى (٦) سِتَّةٍ وَثَلَاثِيْنَ مِيلًا (٧) "(٨)، وفي كتاب ابن أبي شيبة:"عَلَى ثَلَاثِيْنَ"(٩).
"الرَّبَذَةُ"(١٠): بفتح الباء، على ثلاث مراحل من المدينة قريب من ذات عرق.
"رُكْبَةُ"(١١): قال ابن بكير: هي بين مكة والطائف. قال القعنبي: هو واد من أودية الطائف. وقيل: هي من أرض بني عامر بين مكة والعراق.
(١) "الموطأ" ١/ ١٤٧ أن ابن عمر ركب إليها فقصر الصلاة. (٢) السابق. (٣) زاد هنا في جميع النسخ إلا: (ثلاثين بردًا)، وليست في "المشارق" ١/ ٣٠٥، ولا "المصنف"، ولا معنى لها، والله أعلم. (٤) "مصنف عبد الرزاق" ٢/ ٥٢٥ (٤٣٠١). (٥) البخاري (٤٨٣، ٤٨٥، ٤٨٦)، مسلم (٣٨٨، ١٢٥٢). (٦) في (س): (عن). (٧) من (أ). (٨) مسلم (٣٨٨) وفيه: "فَسَأَلْتة عَنِ الرَّوْحَاءِ؟ فَقَالَ: هِيَ مِنَ المَدِينَةِ سِتَّةٌ وَثَلَاثُونَ مِيلًا". (٩) "مصنف ابن. أبي شيبة" ١/ ٢٠٧ (٢٣٧٣) (١٠) "الموطأ"١/ ٣٥١، البخاري (٣٠)، مسلم (١٢٢٤/ ١٦٣). (١١) "الموطأ" ٢/ ٨٩٧ أن عمر لبى بها.