وفي كسرِ كُلٍّ: من زَنْدٍ (٤) وعَضُدٍ؛ وفخذٍ وساقٍ، وذراعٍ -وهو: الساعدُ الجامعُ لعظمَي الزَّنْدِ-. . . . . .
ــ
فصلٌ (٥)
* قوله:(ضِلَع) تحريكُ اللامِ بالفتح أكثرُ من سكونها (٦).
* قوله:(جبر مستقيمًا)؛ أي: كما كان، وإن كان (٧) معوجَّ الأصل (٨).
(١) وذكر ابن عقيل رواية أن فيه حكومة. الفروع (٦/ ٣٩ - ٤٥)، والمبدع (٩/ ١١ - ١٣)، وانظر: المحرر (٢/ ١٤٣)، وكشاف القناع (٨/ ٢٩٦٢). (٢) وفي رواية: في كل ترقوة بعيران. المحرر (٢/ ١٤٣)، والفروع (٦/ ٣٩)، والمبدع (٩/ ١١ - ١٢)، وكشاف القناع (٨/ ٢٩٦٢). (٣) كشاف القناع (٨/ ٢٩٦٢). (٤) بعيران. وعنه: في الزند أربعة أبعرة. المحرر (٢/ ١٤٣)، وانظر: المقنع (٥/ ٥٩١) مع الممتع. (٥) فيما يجب في الكسور، وفي الحكومة: معناها، وبعض أحكامها. (٦) ذكر ابن منظور في لسان العرب: أن فيها اللغتين، دون تفصيل أيهما أكثرُ استعمالًا، وقال الرازي في مختار الصحاح: (وتسكين اللام جائز)، وقال الفيومي في المصباح المنير: (تفتح في لغة الحجاز، وتسكن في لغة تميم). انظر: لسان العرب (٨/ ٢٢٥)، ومختار الصحاح ص (٣٨٢)، والمصباح المنير ص (١٣٨). (٧) في "ب": "كانت". (٨) معونة أولي النهى (٨/ ٣١٣)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٢٦)، وحاشية منتهى =