وكانَتْ نِهَابًا تَلَافَيتُها (٨) … بِكَرِّي على المُهْرِ في الأَجْرَع (٩)
وإيقاظيَ القومَ أنْ يَرْقُدُوا (١٠) … إذا هَجَعَ الناسُ لم أَهْجَع
وفي رواية [ابن عقبة (١١)، وابن إسحاق (١٢): إلَّا أَفائلَ أُعْطِيتُها.
والذي في الأصل هو] (١٣) لسفيان (١٤) بن عُيَينةَ عن عمر (١٥) بن
(١) ذهب الكوفيون إلى أنه يجوز ترك صرف ما ينصرف في ضرورة الشعر. الإنصاف في مسائل الخلاف ٢/ ٤٠٣، ٤٠٧. (٢) في ر، غ: "لم". (٣) ذو تدرءٍ: أي ذو هجوم لا يتوقى ولا يهاب .. والتاء زائدة. النهاية ٢/ ١١٠. (٤) في م: "فصالًا". (٥) في هـ: "قائل". والأفائل: صغار الإبل بنات المخاض ونحوها. لسان العرب ١١/ ١٨ (أ ف ل). (٦) في هـ: "هل من حتربه"، وفي م: "أعطيتها". (٧) في م: "قوائمها". (٨) في هـ: "تلافيها". (٩) الأجرع: المكان الواسع الذي فيه حُزُونة وخشونة. النهاية ١/ ٢٦٢. (١٠) في غ: "يرفدوا". (١١) دلائل النبوة للبيهقي ٥/ ١٨١. (١٢) سيرة ابن هشام ٢/ ٤٩٤. (١٣) سقط من: هـ. (١٤) في هـ، م: "سفيان". (١٥) في ر، هـ، م: "عمرو".