ممَّا أَتَانِي أَنَّ أَحمدَ لَامَني … فيه فبِتُّ كأنَّني محمومُ
يا خيرَ مَن حَمَلَتْ على أوصَالِها … عَيرَانَةٌ سُرُحُ اليَدَينِ غَشومُ (٩)
(١) في ي: "قدمًا". (٢) في ي، هـ، م: "فتن". (٣) في م: "عمه". (٤) في م: "فتونه". (٥) في م: "لمحمد ولما". (٦) الأبيات في: شعر عبد الله بن الزبعرى ص ٤٥، وسيرة ابن هشام ٢/ ٤١٩. (٧) في خ: بلال"، والبلابل: الوساوس المختلطة والأحزان، الإملاء المختصر في شرح غريب السير ص ٣٧٣، ٣٧٤. (٨) في غ: "يهيم"، والبهيم: الذي لا ضياء فيه، الإملاء المختصر في شرح غريب السير ص ٣٧٤. (٩) في ط، ي: "عشوم"، وفي حاشية ط كالمثبت، وعيرانة: ناقة تشبه العير في شدته ونشاطه، والعير هنا: حمار الوحش، وسرح اليدين، أي: خفيفة اليدين، وغشوم: أي: ظلوم، يعني أن مشيها فيه جفاء، الإملاء المختصر في شرح غريب السير ص ٣٧٤.