وقيل: حاشيته. وقيل: جانبه وناحيته التي عليها الْهُدْبُ. وقيل: بِطُرَّتِهِ، والمراد هاهنا: الطرف.
و"الأَصْنَامُ"(٦): كل مُصوَّر للعبادة، وما عُبِدَ مما ليس بمصور (٧) فهو وثن، قاله (٨) نفطويه.
٨/ ١٠٨، والطبراني ٢٤/ ٥٠ وأبو نعيم في "الحلية" ٢/ ٥٤، والحاكم ٤/ ٢٥ من حديث عائشة في زينب بنت جحش. قال الحافظ في "الفتح" ٣/ ٢٨٧: قال الحاكم: على شرط مسلم. (١) ساقطة من (س). (٢) وقع في النسخ الخطية (متلطف)، والمثبت من "المشارق" ٢/ ٤٧. (٣) مسلم (١٣٦٥/ ٨٧) من حديث أنس. (٤) البخاري (٢١٢٧، ٢٤٠٥) من حديث جابر. (٥) البخاري (٧٣٩٣) من حديث أبي هريرة. (٦) ساقطة من (س)، وجاء بدلا عنها: (قوله). وقد وردت الكلمة في أحاديث منها ما رواه البخاري (٢٢٣٦)، ومسلم (١٥٨١) من حديث جابر: " إِنَّ اللهَ وَرَسُولَهُ حَرَّمَ بَيْعَ الخَمْرِ وَالْمَيْتَةِ وَالْخِنْزِيرِ وَالأصْنَامِ". (٧) في (س): (بمقصود). (٨) في (س، ش، د): (قال) وعلق في هامش (د): لعله: قاله.