* قوله:(ومن تشبَّهَ بالشُّرَّاب في مجلسه، وآنيته، [وحاضَرَ مَنْ حاضره. . . إلخ) كأن المراد من هذه العبارة: أن من تشبه بالشُرَّابِ في مجلسه وآنيته] (٧) وجمع في ذلك المجلس مَنْ عُرف بحضور محاضر الشراب، حَرُم عليه ذلك التشبُّه والجمع، وعُزر، وعليه: فالواو باقية على معناها، وليست بمعنى "أو"، فليراجَع كلامُ من تعرض لشرح عبارة الرعاية هذه.
(١) وعنه: يكره. المحرر (٢/ ١٦٣)، والفروع (٦/ ١٠٥ - ١٠٦)، والإنصاف (١٠/ ٢٣٦ - ٢٣٧)، وانظر: كشاف القناع (٩/ ٣٠٢٥). (٢) نقله أبو داود. الفروع (٦/ ١٠٦)، والمبدع (٩/ ١٠٦)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٢٥). (٣) نقله البهوتي في كشاف القناع (٩/ ٣٠٢٥) عن الغزالي في كتاب السماع، والذي بدوره نقله عن الرعاية. (٤) قال الفتوحي في معونة أولي النهى (٨/ ٤٤٧)، والبهوتي في شرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٥٩)، وفي حاشية منتهى الإرادات لوحة ٢٢٠: (ونقير: أي: ما نقر من الخشب). (٥) معونة أولي النهى (٨/ ٤٤٧)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٥٩)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٢٥). (٦) معونة أولي النهى (٨/ ٤٤٧)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٢٥). (٧) ما بين المعكوفتين ساقط من: "د".