أَشَمُّ أبلَجُ تَأْتَمُّ الهُدَاةُ به … كأنَّه عَلَمٌ في رأسِه نارُ
وأجمَع أهلُ العلمِ بالشِّعرِ أنَّه لم تَكُنِ امرأةٌ قَطُّ قبلَها ولا بعدَها أشعرَ منها، وقالوا: اسمُ الخنساءِ تُماضِرُ (٧).
(١) اتفاق المباني وافتراق المعاني ص ١٣٢، وخزانة الأدب ١/ ٤١٤. (٢) في ي ٣، م: "أخوها". (٣) في م: "لأبيها وأمها، معاوية بن عمرو". (٤) ديوان الخنساء ص ٣١. (٥) في م: "العماد". (٦) ديوان الخنساء ص ٤٦، روايته: "وإن صخرا لتأتم … "، والرواية التي ذكرها المصنّف في الشعر والشعراء ١/ ٣٣٥. (٧) في الأصل: "تَماضر"، بفتح التاء، وفصل القول في ضبطها البغدادي في خزانة الأدب ٨/ ٣٨.