رسول الله ﷺ في وفدِ النَّخَعِ، وهم مائتا (١) رجلٍ فأسلَمُوا، ونسَبَه، فقالَ: زُرارَةُ بنُ قيس بن الحارث بن عدي بن الحارث بن عوف بن جُشَمَ بنِ كعَبِ بنِ قَيسِ بنِ سعد بن مالك بنِ النَّخَعِ (٢)، كذا قال: عدي بن الحارث (٣).
* * *
(١) في ي ١: "مائة". (٢) في ي: "النخعي"، المؤتلف والمختلف للدارقطني ٣/ ١٦٣٥، والإكمال لابن ماكولا ٦/ ١٥٦، وتاريخ دمشق ٤٦/ ١٤. (٣) جاء بعده في ي ١، م: باب الزبير. وفي حاشية هـ: "زرارة أبو عمرو، زرارة غير منسوب؛ ذكرهما صاحب القاموس في الصحابة"، القاموس المحيط ٢/ ٤٠ (ز ر ر)، والذي نقله الزبيدي في تاج العروس (ز ر ر) عن صاحب القاموس أنه زرارة أبو عمرو غير منسوب، شخص واحد، وكذا ترجم له الطبراني في المعجم الكبير ٥/ ٢٧٦، وأبو نعيم في معرفة الصحابة ٢/ ٣٨٤، وابن الأثير في أسد الغابة ٢/ ١٠٣، وابن كثير في جامع المسانيد ٣/ ٣٧، وابن حجر في الإصابة ٤/ ٣٠.