فخَذَفَ عينَه أو نَحوها، فتلِفت: فهَدَرٌ، ولا يَتبعُه (١)؛ بخلافِ مستمعٍ (٢) وضَع أُذُنَه في خصاصِه قبلَ إنذارِه (٣)، وناظرٍ من منفتحٍ (٤).
ــ
* قوله: (فحذَفَ (٥) عينَه. . . إلخ)؛ أي: بحصاةٍ، أو نحوِها، أو طعنه بعودٍ (٦).
* * *
= النهي (٨/ ٥١٥)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٧٩)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ٢٢٢، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٦١).(١) الفروع (٦/ ١٤٥)، والمبدع (٩/ ١٥٨).(٢) في "م": "متسمع".(٣) الفروع (٦/ ١٤٥)، والمبدع (٩/ ١٥٨)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٦١).(٤) وقيل: هو كالنظر من خصاص الباب. وجزم به بعضهم. الإنصاف (١٠/ ٣٠٩)، وانظر: الفروع (٦/ ١٤٥)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٦١).(٥) في "د": "فحذق".(٦) شرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٧٩ - ٣٨٠)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ٢٢٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute