[قال أبو بكر: فأجابه ابنه رؤبة (٩٢) ، وكان أصغر بنيه:
(إنَّ بنيكَ لكِرامٌ زَهَدَه ... )
(ولو دعوتَ لأتوكَ حَفَدَه ... )
(عجّاجُ ما أنتَ بأرضٍ مأسَدَه ... )
أي: ذات أسد، فيلزموك ولا يفارقوك. قال: فعلم أن سيكون نجيباً] (٩٣) .
(٨٩) اللسان (ودد) بلا عزو. وفي ك: تصرمني. (٩٠) عمر بن معد يكرب، ديوانه ٦ (بغداد) ، (٩٦) (دمشق) . (٩١) أخل به ديوانه بطبعتيه، وهو له في شرح القصائد السبع ١٧ والتنبيهات ٢٣٧ والتكملة والذيل والصلة ٢ / ٣٥٧. ومن الغريب أن الطبعة الثالثة بتحقيق السلطي لم تشر إليها. (٩٢) أخل بها ديوانه. (٩٣) من ل.