(حيرانُ يَعْمَه في ضَلالَتِهِ ... مستورِدٌ لشرائعِ الظُلْمِ)(٢٦٨)
والطغيان: البغي والكفر. قال الشاعر:(٤٢)
(وإنْ تركوا طغيانَهم وضلالَهم ... فليس عذابُ الله عنهم بلابِثِ)(٢٦٩)
(٢٦٢) اللسان (عمه) . (٢٦٣) مجاز القرآن ٣٢ / ١. (٢٦٤) لرؤبة. ديوانه ١٦٦. (٢٦٥) البقرة ١٥. (٢٦٦) وهو قول الزجاج في كتابه معاني القرآن وإعرابه ٥٦ / ١. (٢٦٧) لم أقف عليه. (٢٦٨) لم أقف عليه. (٢٦٩) لم أقف عليه. وفي ك، ل: وان يركبوا.