يقول: تباعد عن ولدها في المرعى لئلا يستدل على ولدها] .
وجاء في الهامش:(قوله: يقال: عدو بين العداوة إلى قول الأعشى وتفسير شعره ليس من أصل ابن الأنباري وإنما وقع زائداً وليس من قوله فليحفظ. والأصل أن قوله نابغة بني شيبان، متصل بقوله: فوحده في موضع الجمع) .
(٣١) ديوانه ١١٧. (١) ينظر المذكر والمؤنث ٦٣. (٢) إصلاح المنطق ٩٩. (٣) كذا. ونسب البيت إلى دودان بن سعد في تهذيب إصلاح المنطق ١ / ١٧٢ وشرح المضنون ٨٥. ونسب إلى زرارة بن سبيع في الاقتضاب ٣٧٩. ونسب إلى خالد بن نضلة في البيان والتبيين ٣ / ٢٥٠. ونسب إلى مالك أو الحارث بن سعد في شرح أدب الكاتب ٢٨١. ولم أقف عليه منسوباً إلى سعد (سعيد) . (٤) إصلاح المنطق ١٣٣. (٥) ديوانه ١٢ {صالحاني) ، ١٧٩ (قباوة) . (٦) اللسان (عدا) . (٧) اللسان (عدا) بلا عزو. (٨) ديوانه ١٤١. وتعجوه: ترضعه أو تؤخر رضاعته، فهو من الأضداد. والعفافة: اجتماع اللبن في الضرع. والفواق ما بين الحلبتين من الوقت.