مَا جَاءَ فِي زُهْدِ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -
(ت حم) , عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: (" نَامَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى حَصِيرٍ , فَقَامَ وَقَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ " , فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ , لَوْ اتَّخَذْنَا لَكَ) (١) (فِرَاشًا أَوْثَرَ (٢) مِنْ هَذَا) (٣) (فَقَالَ: " مَا لِي وَمَا لِلدُّنْيَا , مَا أَنَا فِي الدُّنْيَا إِلَّا كَرَاكِبٍ) (٤) (سَارَ فِي يَوْمٍ صَائِفٍ (٥) فَاسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ , ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا ") (٦)
(١) (ت) ٢٣٧٧ , (جة) ٤١٠٩(٢) أَيْ: أنعم.(٣) (حم) ٢٧٤٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٤) (ت) ٢٣٧٧ , (جة) ٤١٠٩(٥) أَيْ: يوم حارّ.(٦) (حم) ٢٧٤٤ , (ت) ٢٣٧٧ , (جة) ٤١٠٩ , انظر الصَّحِيحَة: ٤٣٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute